تدور حرب باردة بين وزير الشباب والرياضة، محمد حطاب وأمينه العام، على خلفية ما أصبح يوصف في مبنى ساحة أول ماي بالجزائر العاصمة، بتماطل الأمين العام في الاستجابة لأوامر وقرارات الوزير، خاصة ما تعلق بملف التعيينات الجديدة الخاصة بمناصب مديري الشباب والرياضة، والاقتراحات التي تقدمت بها بعض المصالح لترقية الإطارات في الوزارة، وسط تساؤلات حول أسباب صمت الوزير على الإبقاء على الأمين العام في منصبه، في الوقت الذي تسمح له صلاحياته اقتراح تعيين أمين عام جديد.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال