رسم سكان بشار موقفا جعل جميع الأجهزة الأمنية بالولاية في حيرة. فبعد أن كانت جهات تحاول الاستثمار في الأحداث الأخيرة كان للسكان موقف آخر، فشرعوا بمبادرة منهم في حملات التنظيف وطلاء الأرصفة، بل إنهم رفعوا أهازيج وأغاني من بينها ”الشرطة خاوتنا”، وهو ما ترك انطباعا حسنا لدى الجميع بأن التعبير عن غضب من مشاكل تنموية لا يعني موقفا من الدولة أو أجهزتها، كما أن المعالجة الأمنية التي وصفت بالحكيمة هي التي رسخت هذا الانطباع الحسن لدى السكان تجاه الشرطة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال