فرض مشروع القانون الخاص باستحداث المجلس الأعلى لحقوق الإنسان على رئيسه التفرغ لمهامه. ونصت المادة 13 من المشروع أنه تتنافى عهدة الرئيس مع ممارسة أي عهدة انتخابية أو وظيفة أو نشاط مهني، بعكس حالة فاروق قسنطيني الرئيس الحالي للجنة الاستشارية الوطنية لترقية حقوق الإنسان وحمايتها، والذي يستمر في ممارسة مهنة المحاماة إلى جانب مهامه في اللجنة.كما تقرر أيضا إخضاع منصب الرئيس للانتخاب لعهدة من 4 سنوات قابلة للتجديد بدل 6 حاليا في لجنة قسنطيني. وتتكون عضوية المجلس من 38 ومن تركيبة مشابهة للجنة قسنطيني، مع بعض الفوارق، 4 يعينهم رئيس الجمهورية، و4 أعضاء من بين الشخصيات المعروفة بالكفاءة والاهتمام ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال