يبدو أن وزير الشؤون الدينية، محمد عيسى، لم يحسن إيصال رسالته إلى أئمته في جمعة، أمس، بدليل أن بعضا منهم في البليدة، اختلط عليهم أمر الحديث حول الحرڤة والانتحار، إذ وجد إمام خطيب نفسه يبحر في تفسيرات وشروحات، بدت أنه يشجّع ”الحراڤة” أو الهجرة غير المشروعة، في اليخوت والبوارج أو ما شابه من مركب وسفينة مريحة، لأنه ربط ”الحرڤة” غير الجائزة والانتحار أو الإضرار بالنفس، في أولئك الذين يهاجرون سرا عبر زوارق مطاطية أو خشبية (البوطي) لا تستطيع مقاومة أمواج البحر. بعض المصلين قالوا إنه كان على الوزير أن يفصل دعوته جيدا لائمته، وإلا فالمسألة ستتعقد وربما سينحرف الفهم وتقع كا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال