تدل المؤشرات في القاعة البيضاوية بمركب محمد بوضياف الأولمبي على أن اللعبة محسومة لرجل اسمه عمار سعداني.. ودائرته الضيقة المكونة من رجلي أعمال والصادق بوڤطاية والطاهر خاوة. وإذا كان الأثر يدل على المسير، فإن الابتسامة التي لم تفارق شفاه هذا الثلاثي، كانت هي العلامة الدالة على أن “الدومينو مغلق”، وما على الجميع إلا الاستسلام لإرادة ساكن المرادية، رئيس الجمهورية وفريقه المكون من كتلة رجال الأعمال وشقيقه الأصغر والوزير الأول ووزرائه.ولأول مرة، يصرح عبد المالك سلال أنه “ابن الأفالان”! نطق بذلك وكأنه كان ينتظر هذا السؤال، بل فصل إجابته موضحا لسائليه من الصحفيين الذين اس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال