استغرب سكان المناطق الريفية بعين الدفلى تفضيل جل متصدري قوائم المترشحين من أحزاب وأحرار المدن الحضرية والتجمعات السكانية الكبرى في حملاتهم الانتخابية، غير مبالين بسكان الأرياف “الغلابى” الذين لا يمتلكون وسيلة لإسماع أنينهم، باستثناء متصدري حزبين وقائمة حرة، حيث يتصارع هؤلاء على اكتساح الأصوات واقتسام كعكة 10 مقاعد بين التشكيلات التي دخلت حلبة الصراع الانتخابي بقوة واستقطبت الهيئة الناخبة لوزنها في الريف والمدن.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال