شوهد قياديون أفالانيون من ولاية شرقية داخلية وهم يذرفون الدموع بعدما أعلن عمار سعداني استقالته “المفاجئة”، بكاء شديدا لدرجة جعلت التساؤلات تطرح: هل حقا لدى سعداني كل هذه “الكاريزما” أم أن الخريطة الجديدة التي سيفرضها قانون الطبيعة هي من أبكى هؤلاء؟ للإشارة يُتوقع زلزال قوي بمحافظة يترأسها أحد هؤلاء “البُكاة” في القريب العاجل، بعد سقوط صاحب “الجدار الوطني”. القضية للمتابعة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال