تنامت، مؤخرا، شكاوى المستهلكين بشتى مراكزهم الاجتماعية من وقوعهم ضحايا عمليات غش مقنن وتطفيف منظم في موازين المواد الاستهلاكية الضرورية، كالقهوة والسكر والبقوليات والحبوب وحتى المواد السائلة كالحليب والطماطم والمنتجات الموسمية المجففة وغيرها من المواد التي تعرض على رفوف المحلات منقوصة الوزن المؤشر عليه على أغلفة هذه المواد. وقد تحولت، بالمناسبة، منصات التواصل الاجتماعي إلى فضاءات لفضح الكثير من الممارسات المنافية للقوانين والأخلاق بالصوت والصورة. أفاد مسؤول التنظيم في الاتحاد الوطني للتجار والحرفيين، عادل بلحردة، في رده على سؤال لـ”لخبر” بخصوص التطفيف في الميز...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال