تأسف أساتذة وطلبة قسم العلوم السياسية بجامعة سكيكدة من حالة الفوضى التي باتت تتكرس أكثر في القسم. فبعد أن تم وبطريقة غريبة تحويل المصالح الإدارية إلى الطابق الأرضي، جنبا إلى جنب مع قاعات التدريس، دون أدنى احتجاج من الإدارة على هذه الفوضى، يتواصل عجز المسيرين عن توفير قاعة للأساتذة، بحجة عدم وجود قاعات، في حين يؤكد الأساتذة أن المسيرين أنفسهم منحوا قاعة تابعة للقسم لمخبر تابع لقسم الحقوق. العارفون بخبايا الجامعة فسروا هذه الوضعية بعجز المسيرين الذين يخضعون بشكل مطلق لإدارة الحقوق، وهو ما اعتبروه إهانة وتمييزا ضد قسم العلوم السياسية بجامعة سكيكدة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال