في غياب مدابغ لها أو مستثمر في مجال معالجة جلود مئات الذبائح من المواشي، وفي مقدمتها الأغنام والماعز، تتكرر يوميا هذه المشاهد برميها في المفارغ العشوائية دون أهمية تذكر، بل ساهم هذا الرمي الفوضوي سلبا في تجميع الكلاب الضالة والحيوانات البرية حول أكوام تلك الجلود، بما في ذلك من مخاطر على حركة القرويين.. ثروة تبقى ضائعة وتبحث عن تثمين. الصورة من إحدى أفقر البلديات جنوب المدية.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال