تبقى الحكومة عاجزة عن ضمان تقديم إعانة للمواطن الفقير دون المساس بكرامته، فرغم تسجيل تجاوزات وشكاوى من طرف المواطنين الفقراء المعنيين بالاستفادة من “قفة رمضان”، منذ استحداثها وإحالة بعض القضايا على أروقة المحاكم، إلا أن السلطات المعنية فشلت في إقرار إجراءات تسمح بتحسين تسييرها لتصل إلى وجهتها، ولم تفعل سوى تغيير اسمها من “قفة” إلى طرد غذائي! خبراء ومختصون لـ”الخبر” ”القفة تحوّلت إلى إهانة للمواطن ونهب لأموال عمومية” قال خبراء ومختصون إن إجراء قفة رمضان لم يحقق هدفه وهو تقديم إعانة للفقير، تُجنبه السُؤال خلال شهر رمضان، وتضمن له حياة كريمة، إذ يتك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال