لم يتمكن عمال مديرية الأشغال العمومية لولاية خنشلة من القضاء على ظاهرة التفريغ العشوائي للقمامة ومود البناء في الوسط الحضري والغابي، رغم حملات التوعية ومن خلال اللافتات، ليتم اللجوء إلى التحذير من رمي القمامة عشوائيا باستغلال كاميرا مراقبة. فهل ستقضي هذه الكاميرا، إن وجدت فعلا، على الظاهرة وعلى سلوكيات غير حضارية لبعض السكان والمؤسسات.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال