اعترضت شخصيات وأحزاب سياسية محسوبة على المعارضة، على خطاب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، بمناسبة ذكرى وقف إطلاق النار الموافق لـ19 مارس من كل سنة، لما احتواه من “تهديد” وتشبيه السياسيين المعارضين للنظام بـ”منتهجي سياسة الأرض المحروقة في مسعاهم للوصول إلى حكم البلاد”. فسّرت شخصيات وأحزاب ممن تحدثت إليهم “الخبر”، هذا “التصعيد بكونه كلاما غير مسؤول ولا يليق برئيس دولة، ودليلا قاطعا على نجاح المعارضة وشغور منصب الرئيس”. بن فليس: “الرسالة غير مريحة” قال رئيس حزب طلائع الحريات (قيد التأسيس)، علي بن فليس، ردا على رسالة بوتفليقة: “لقد س...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال