حذّر وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، في حديثه عن دسترة اللغة الأمازيغية كلغة رسمية ثانية في البلاد، من استغلال التنوع الثقافي الجزائري ”لزعزعة استقرار البلاد”، قائلا ”هو ما لم يحدث ولن يحدث أبدا”. بالمقابل رد نور الدين بدوي على المنددين باستعمال الحروف اللاتينية في كتابة اللغة الأمازيغية، ومن يرون أنها يجب أن تكتب بالحرف العربي أو ”التيفيناغ”، بالتأكيد على أن ذلك يبقى من صلاحيات أكاديمية اللغة الأمازيغية التي تشغل خبراء أكفاء في هذا المجال. وتأتي تصريحات الوزير لتفصل في الجدل والانتقادات التي طالت أول بيان صادر عن وزارة الداخلية با...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال