صرح وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية و التعاون الدولي رمطان لعمامرة اليوم الاثنين في باماكو أن السنة الثانية من تنفيذ اتفاق السلم و المصالحة الوطنية في مالي ينبغي أن تشكل فرصة لتحقيق نتائج " ملموسة" يكون لها "صدى" على الحياة اليومية للماليين. و في تصريح أدلى به عقب اللقاء الذي خصه به الوزير الأول المالي موديبو كيتا قال السيد لعمامرة أن "السنة الثانية من تنفيذ الاتفاق المنبثق عن مسار الجزائر يجب أن تشكل مناسبة لتحقيق نتائج ملموسة يكون لها خاصة صدى على الحياة اليومية لسكان مالي". و أكد السيد لعمامرة أن هذه النتائج يجب أن تعكس الالتزامات التي "تعهد بها بكل حرية" المجتمع الدولي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال