ما يزال أطفال البلديات النائية بولاية البيض يمارسون الرياضة الأكثر شعبية في ظروف أقل ما يقال عنها إنها صعبة ومزرية، تستدعي التفات المسؤولين والقائمين على الشأن الرياضي. الصورة من بلدية الكاف لحمر.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال