البناية الظاهرة في الصورة ليست مخزنا أو مستودعا لمواد البناء ونحوها، بل هي قاعة علاج في إحدى بلديات ڤالمة. فهل أدرك المعنيون بأن وضعية المواطنين في خطر أمام مثل هذه المناظر التي تتكرّر في الجزائر العميقة؟!
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال