لم ينتظر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دخول العهدة الثانية لعبد المجيد تبون رسميا لفتح قنوات اتصال مع نظيره الجزائري، وأرسل كبيرة مستشاريه لشمال إفريقيا والشرق الأوسط، آن كلير لوجوندر، وبحوزتها رسالة، فيما يعتبر أول تواصل مباشر بين قصر المرادية وقصر الإليزيه مند خطيئة باريس بالانحياز إلى المغرب في قضية الصحراء الغربية. السيدة لوجوندر ليست أيا كان، فهي ضمن نخبة صغيرة من المقربين لماكرون، بل الدائرة الضيقة له وممن يرسمون مواقف وقرارات الرئيس الفرنسي للمنطقة المغاربية، بحكم تخصصها في هذا الملف، حيث سبق وتولت منصب المكلف بالعلاقات الفرنسية الجزائرية في دائرة شمال إفريقيا في الخارجية بين 2008 و20...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال