تسربت أخبار، هذه الأيام، عن حجز قرابة 14 حاوية من الملابس المستوردة من طرف تاجر جزائري ينحدر من تبسة، الذي أتم الصفقة باسم تاجر آخر من أم البواقي عن طريق الشراكة. غير أن مصالح ”الديوانة” التونسية بميناء حلق الواحد، تفطنت للتلاعبات التي شابت العملية من تضخيم للأسعار، رغم النوعية الرديئة للملابس، والتصريح الكاذب في الوثائق الجمركية. وجاء في معلومات أخرى، أن صاحب الحاويات استعمل نفوذه وعلاقاته بشبكات التهريب في الجزائر وتونس لمحاولة إخراج الحاويات دون أن تعرض للحجز أو التغريم.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال