لا يزال هذا المخدع الهاتفي الذي تم وضعه في نهاية تسعينيات القرن الماضي محتلا الشوارع في خنشلة، رغم أنه ليس في الخدمة. والغريب أن مالكه أو مصالح البلدية لم تنزعه حتى يكون الرصيف واسعا للراجلين، أم أن المعنيين يريدون أن يكون شاهدا على مرحلة من مراحل الهاتف الثابت العمومي؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال