على طريقة المقولة السائدة التي عادة ما تسقط على كثرة وجود الشيء ”قلب حجرة تلقى أفعى” ترتفع أصوات، هذه الأيام، مطالبة والي المسيلة بالتحقيق في ملفات البعض من المستفيدين من المرامل خلال السنوات الخمس الماضية على الأقل. وإذا كان الحراك المسؤول الأول ضد هذه الأخيرة والذي أسفر عن غلق حوالي 12 مرملة لحد الآن لأسباب مختلفة، فإن الأصوات تطالب بتحقيق أعمق في الخلفيات والأسماء، بما أن أغلب هؤلاء يتخفى وراءهم برلمانيون سابقون وولاة وغيرهم، والعمل على تقنين مملكة الرمال بالولاية 28، ما يتطلب تفعيل المنجل لكشف مستور هذه المملكة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال