انتهى كابوس ما يعرف بـ”فتنة السكنات الاجتماعية” في ولاية عنابة، بعد تفكيك هذه القنبلة من طرف والي عنابة مزهود توفيق. ورغم ما رافق العملية من “تخلاط” ومكائد من أجل عدم الإفراج عن قائمة السكنات المحددة بـ7 آلاف وحدة، خصوصا وأن الحكاية لفتها فضائح بالجملة في عهد الوالي السابق، إلا أنها انتهت بهدوء وحصل المستفيدون على سكناتهم ودخلت الفرحة إلى قلوبهم.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال