الوطن

هل تصمد رسائل التهدئة؟

قبل الإعلان عن طي صفحة التوتر وإنعاش العلاقات الثنائية الرئيس الفرنسي بادر بتهدئة التصدع الذي ميز العلاقة الجزائر منذ السابع فيفري الماضي، خطوة.

  • 5243
  • 2:29 دقيقة
هل تصمد رسائل التهدئة؟
هل تصمد رسائل التهدئة؟

قبل الإعلان عن طي صفحة التوتر وإنعاش العلاقات الثنائية كان الرئيس الفرنسي قد بادر بتهدئة التصدع الذي ميز العلاقة مع الجزائر منذ السابع من فيفري الماضي، في خطوة من ماكرون لإنقاذ الملفات الاقتصادية والأمنية والإقليمية التي أحاط بها الفتور بسبب ما وصفته الرئاسة الجزائرية بالتصدع في العلاقات. ففي منتصف فيفري الماضي، بادر إيمانويل ماكرون إلى إطلاق رسائل تهدئة في أعقاب أزمة "بوراوي"، متهما أطرافا بالسعي لإفشال العمل الذي يقوم به منذ سنوات مع الجزائر. وفي الندوة الصحفية التي عقدها بقصر الإيليزيه بمناسبة طرح الإستراتيجية الجديدة لفرنسا في إفريقيا قال إن العلاقة المتوترة مع الجزائر مرتبطة بـ"جدل واسع...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder