عملية جديدة وخطيرة كشفت عنها النيابة العامة الفرنسية، نهاية الأسبوع، تمس الأمن الوطني الجزائري بشكل مباشر، ويتعلق الأمر بكشف عمليات كبيرة لإغراق الحظيرة الوطنية للسيارات بعدة أنواع من المركبات المسروقة والمغشوشة بتواطؤ من مسؤولين كبار في ميناء مرسيليا، وهي عملية تضاف إلى جرائم كبرى عبرت من خلال هذا المنفذ الفرنسي نحو الموانئ الجزائرية في الفترة الأخيرة.. فقبل يومين فكك الأمن الفرنسي شبكة دولية خطيرة للاتجار بالسيارات المسروقة وتمريرها عبر ميناء مرسيليا نحو الجزائر، بقيادة عصابة منظمة مختصة في تبييض الأموال والتزوير واستخدام وثائق مزورة. وهي العملية التي أثارت عدة مخاوف من تحول هذا الميناء إلى...
أشترك الآنهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال