لم تعد لحصيلة إنجازات حكم الرئيس بوتفليقة منذ 1999، التي قام بإعدادها أمين عام حزب جبهة التحرير الوطني جمال ولد عباس، أي معنى ولا أثر. فقد تخلّى الرئيس عن عمل ولد عباس وقيادة الأفالان، وقرّر الدفاع عن "حصيلته" بنفسه في رسالة إحياء الذكرى الـ 64 لاندلاع ثورة 1 نوفمبر. يركز ولد عباس كثيرا على "إنجازات الرئيس" في كل المناسبات التي يظهر فيها، فقد اعتبرها "سلاحا لنّا في سنة 2019 وورقة طريق لبوتفليقة من 2020 إلى 2030". وكان هذا الكلام في مارس 2018، تاريخ الإعلان عن إعداد الحصيلة موازاة مع السنة الأخيرة للعهدة الرابعة. تسعة أشهر وعملية جرد الإنجازات لم تنته في "الحزب العتيد"، فالعمل "كبير جدا"، حسب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال