أصيب سكان إحدى بلديات بشار بالذهول وهم يلاحظون حضور منتخبين لحفل تكريم حفظة كتاب الله.. حضور كان سيبدو عاديا لولا أن التعليقات تركزت كلها حول مجموعة من الحاضرين الذين حنثوا قسمهم على المصحف الشريف بعدم الدخول في أي تحالفات سياسية، وجلسة القسم هذه جزء منها موثق بدليل مصور. فمتى يترك سياسيو بشار المصحف جانبا ويبعدونه عن مثل هذه الممارسات التي تسيء لقداسة كتاب الله قبل أن تسيء لتاريخ نضالهم السياسي؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال