دق فلاحون وأصحاب مشاتل مختصون في زراعة أشجار الحمضيات والزيتون والفواكه بمنطقة الصومعة في البليدة ناقوس الخطر، لعدم مقدرتهم تسويق ما يقارب 5,5 مليون شجرة من مختلف الفاكهة في موسمها الأخير، وتهديدهم بإتلافها عن طريق الحرق، واعتماد سياسة الاستيراد وتشجيع الموردين على حسابهم.كشف أصحاب مشاتل وفلاحون متخصصون في زراعة أشجار الحمضيات والزيتون والفواكه الأخرى بمنطقة حلوية تحديدا، أن خطر الإتلاف وحرق منتوج ضخم من هذا النوع من الأشجار الفسيلة بات يهددهم هذا الموسم الفلاحي، وأن حجم الخسارة يفوق 40 مليار سنتيم في أشجار الزيتون فقط. وأوضح فلاحون مخضرمون زارتهم “الخبر”، أن لديهم إنتاجا جاه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال