فجّر المؤرخ الفرنسي، بيار دوم، مؤلف كتاب "الطابو الأخير" عن الحركى الذين بقوا في الجزائر بعد الاستقلال في 1962، قنبلة ثقيلة أخرى عن هذا "الملف الحسّاس"، من خلال كشفه عن أرقام يقول أنه تحصل عليها رسميا من الديوان الوطني الفرنسي لقدامى المحاربين، تشير إلى وجود 60 ألف حركي تقدّموا نهاية سنة 2014 إلى القنصلية الفرنسية بالجزائر، بطلب حصولهم على المنحة العسكرية السنوية المقدرة بـ660 أورو. ماتزال أطرافا فرنسية تكشف أسرارا عن ملف "الحركى"، كما يستمر المؤرخ الفرنسي، بيار دوم، مؤلف كتاب "الطابو الأخير" الذي أحدث ضجة واسعة في المجتمع الفرنسي، وتسبب في إحراج للسلطة الجزائرية، في كشف معل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال