يبدو أن الحزب العتيد بميلة لم يعد يهمه الرصيد النضالي ولا اللون السياسي في اختيار مرشحيه، حيث راح يغرف من بحر الأرندي ويرقع قوائمه بالاعتماد على إطارات من الغريم الأرندي وعلى رؤوس القوائم أو في مراتب متقدمة، حتى أن بعض هؤلاء مازالوا ضمن مجالس بلدية أو المجلس الولائي الحالي، وهي خرجة لم يعهدها مناضلو الأفالان، وكأن الحزب العتيد، يعلق البعض، خلا من الإطارات ولم يعد يجد من يصلح للترشيح فاستنجد بالأرندي، ما أدخل الحزب بميلة في متاهات ودوامة من السخط والاحتجاجات، قد تعود نتائجها وخيمة على الحزب في المحليات القادمة. لكن نافذين يؤكدون أن الأمور تكاد تكون محسومة لصالح الحزب العتيد بفعل الدعم المطلق وا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال