تأسف العديد من المواطنين للوضعية المزرية التي وصلت إليها مقبرة الشهداء بحي بن سونة في مدينة الشلف، حيث تعرضت القبور إلى التلف وغزتها الحشائش، لكونها لم تحظ بالترميم والعناية من طرف مديرية المجاهدين وبلدية الشلف منذ عدة سنوات. وما يثير الاستغراب هو أن هذه المقبرة يقصدها المسؤولون في كل مناسبة وطنية للترحم على الشهداء، لكن لا يعلمون أن الجزء الخلفي من المقبرة يوجد في وضعية كارثية تسيء إلى تضحيات هؤلاء الشهداء الذين بفضلهم نعيش نعمة الاستقلال.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال