قامت اليوم محكمة سيدي امحمد بإيداع ناشط من الحراك السجن و وضع ناشطان آخران تحت الرقابة القضائية، حسبما أفادت اللجنة الوطنية لإطلاق سراح المعتقلين في صفحتها على شبكة التواصل الاجتماعي "فيسبوك". و يتعلق الأمر بكل من الناشط رؤوف رايس الذي تم إصدار أمر بإيداع في حقه من طرف محكمة سيدي امحمد بتهمة رفع الراية الأمازيغية في مسيرة أول نوفمبر، و حثوط أحمد رمزي، الذي تم وضعه تحت الرقابة القضائية،و الذي تم إيقافه يوم الجمعة أول نوفمبر بتهمة رفع الراية الأمازيغية في مسيرة الجزائر العاصمة، و تم وضعه تحت الرقابة القضائية، رغم إضراب القضاة. و أضاف نفس المصدر أن الناشط الثالث الذي تم وضعه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال