رفعت منظمات حقوقية ونقابية جزائرية، تنتمي إلى الشبكة الأوروبية المتوسطية لحقوق الإنسان، رسالة إلى السلطات الجزائرية، إثر زيارة الوزير الأول الفرنسي إلى الجزائر، السبت الماضي، تدعوها إلى احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية، على رأسها حرية تكوين الجمعيات. ذكرت الرسالة التي تتوفر “الخبر” على نسخة منها، أن “زيارة مانويل فالس إلى الجزائر، وإن كانت تنطوي على أهمية المسائل الأمنية، غير أنه لا يمكن المساومة أبدا بشأن مسألة حقوق الإنسان. فعلى العكس، فأكثر الحلول والسياسات فاعلية واستدامة هي تلك القائمة على سيادة القانون والمرتكزة على احترام حقوق الإنسان. لذا فقد وجهنا بمناسبة ه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال