كشفت مصادر من التلفزيون الجزائري أن مسؤول العلاقات الخارجية منح “وكالة” التصويت لأشغال الجمعية العامة لهيئة “الأوروفيزيون” لممثل إيطاليا، وذلك لتزامن هذه الأشغال مع أشغال جمعية أخرى على مستوى منظمة اتحاد الإذاعات والتلفزيونات العرب في تونس. ولأن المعني اختار حضور أشغال تونس، يكون قد منح وكالة صوته، وهو صوت الجزائر، لممثل إيطاليا. ولحسن الحظ أن مدير عام التلفزيون انتبه لهذا “الخطأ” البروتوكولي، وعيّن ممثلا عن التلفزيون لحضور أشغال “الأوروفيزيون” ويصوت باسمه. فهل كان الخطأ مقصودا؟ أم حتى لا يذهب أحد مكان المعني؟ أم أن إيطاليا أصبحت من الدول الشقيقة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال