مرت منذ يومين، الذكرى الـ66 لمجازر ساقية سيدي يوسف، بتاريخ 8 فيفري 1958، أين قام الاستعمار الفرنسي بقصف قرية الساقية الواقعة على الحدود الجزائرية التونسية، كرد فعل وانتقام للدعم التونسي للثورة الجزائرية والتي سقط فيها أكثر من 70 شهيدا من الطرفين الجزائري والتونسي. حاولت "الخبر" بهذه المناسبة التقرب من المؤرخين والباحثين والعودة إلى حيثيات المجزرة التي كان الهدف الفرنسي فيها هو فك الرباط بين الجارتين الشقيقتين، لكن نتائجها كانت عكسية، حيث زادت المجازر في قوة الروابط بين البلدين وازداد الدعم التونسي للثورة التحريرية. قال الدكتور مولود قرين من جامعة المدية إن التضامن الجزائري التونسي ظل قا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال