ظاهرة اعتراض التجار على إقامة تنظيم المعارض التجارية، بدأت تكبر كقطعة الثلج وتشد إليها الانتباه في بعض بلديات ولاية سكيكدة، والبداية كانت من قبل تجار كل من مدينتي الحروش والقل، حيث اعترض تجار الحروش على تنصيب الخيمة العملاقة، رغم أن صاحبها يملك ترخيصا من البلدية واختار لها مكانا بالقرب من محطة المسافرين، وحجة التجار هي أن العطلة المدرسية فرصة لتسويق سلعهم. نفس التصرف قام به تجار مدينة القل، حيث اعترضوا على إقامة المعرض التجاري الذي كان مقررا هذا الأسبوع. خرجة التجار هذه أصبحت حديثا يتداوله رؤساء البلديات، خاصة وأن هؤلاء التجار يطالبون “الأميار” باستشارتهم قبل منح الترخيص لأصح...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال