انشغل نواب ولايات الجنوب، ومعهم بعض نواب ولايات الهضاب العليا، طيلة نهار أمس، بالحديث على هواتفهم النقالة، والسبب ليس طمأنة مواطني الجنوب أو الهضاب العليا، بشأن الولايات المنتدبة في مشروع التقسيم الإداري الجديد الذي تقرر في الاجتماع المصغّر الذي ترأسه الرئيس بوتفليقة، بل لاستقبال السير الذاتية لتقديمها لأصحاب الحل والربط، لتمرير ملفاتهم في مواقع المسؤولية في الهيئات التي سيتم استحداثها لاحقا.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال