صنعت “الخبر” إجماعا بين الطبقة السياسية على عدالة قضيتها، وحققت وقفتها ما عجزت عنه كل محاولات التقريب بين كبار السياسيين في الجزائر، فكان الحضور مميزا لقادة الأحزاب السياسية من أقصى اليسار إلى اليمين إلى الإسلاميين، وتكلم جلهم بلسان واحد متضامن مع الجريدة، ورافض من خلال قضيتها كل أشكال التضييق على حرية التعبير. لويزة حنون: الدفاع عن “الخبر” دفاع عن الجزائر “ما يسعدني في قضية “الخبر” أن أرى ردة فعل المواطنين بهذه القوة. هذا يترجم حقيقة وعيهم بالوضع السياسي والاجتماعي والاقتصادي الخطير الذي تعيشه البلاد. أعتقد أن هذا التضامن والالتفاف الشعبي مع &ld...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال