عادة ما يتم العثور على معالم من التراث الإنساني أو الجماد عن طريق الاكتشاف أو الصدفة، لكن ما حدث في الجلفة معاكس لذلك تماما، فقد تم إنجاز مشروع المذبح الجهوي في بلدية حاسي بحبح ليتحول إلى ”معلم” بعد أن دخل في بطالة منذ إنجازه سنة 2013، وكل ما شهده هذا المشروع الحكومي هو تردد الوزراء عليه ليتحول إلى ”مزار” وفقط، في انتظار أن يدب النشاط في هذا المشروع الذي تحول إلى نقطة سوداء عند الوصاية المكلفة بتفعيله.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال