المحاضرة التي ألقاها، مساء أول أمس، وزير الطاقة والمناجم الأسبق، شكيب خليل، بسكيكدة، تتبعها النزر القليل من الحضور الذين خيّم على أغلبهم النوم داخل القاعة، وهذا بسبب الكلمة المطولة التي ألقاها شكيب خليل، وهو يتمشى على خشبة قصر الثقافة والفنون لمدينة سكيكدة. وقد كان الحضور من الطلبة الذين غادر أغلبهم القاعة. من جهة أخرى، حضر اللقاء عدد قليل كذلك من الوجوه السياسية المحلية، فيما غاب منتخبو مختلف التشكيلات السياسية، وقد علق عدد ممن حضروا هذا اللقاء أنه ينطبق عليه المثل الشعبي القائل: ”المهم المشاركة”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال