تقاطعت آراء الطبقة السياسية، التي حضرت المؤتمر السنوي الثالث لحركة البناء، على نهج الشيخين، ببومرداس، حول ضرورة الجلوس إلى طاولة واحدة والعودة إلى الحوار من أجل الخروج من الوضع الموصوف بـ”الخطير” الذي تمر به الجزائر. وفي حين شدد رئيس حركة البناء، مصطفى بلمهدي، على مقاومة ثقافة الخوف والوهن المستشرية في الأمة ومن الفزاعات الزائفة، شن علي بن فليس، رئيس حزب طلائع الحريات، هجوما عنيفا على السلطة، داعيا إياها إلى ضرورة إدراج “الاستعمار” في خانة الجرائم التي لا تسقط بالتقادم. بحضور العديد من القيادات الحزبية من الجزائر والخارج، على غرار محمد نزال من فلسطين وضيوف من المغ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال