تحول مشروع ترميم كنيسة القديسة مريم في أعالي جبل مرجاجو بوهران، من طرف شركة فرنسية مختصة، إلى وسيلة لجمع الأموال والتبرعات لاستكمال الأشغال بعد أن قامت الشركة بوضع معداتها، حيث في كل مرة يقوم وفد رسمي وطني أو أجنبي بزيارة المعلم، يُطلب منهم من طرف ممثلي الأسقفية تقديم مساعدة مالية، وهو ما يتناقض مع تصريحات الحكومة الفرنسية بالتكفل بالترميم!
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال