هل يعد تنصيب الأمين العام الجديد لوزارة الدفاع اللواء عبد الحميد غريس رسميا خلفا للواء زناخري، الحلقة الأخيرة في سلسلة التغييرات والتعيينات التي عرفتها مختلف المصالح العسكرية والأمنية؟ أم أن ما أسماه الفريق ڤايد صالح بـ "تكريس التداول على الوظائف والمناصب" في الجيش، يؤشر إلى أن باب التغييرات لن يغلق، لأن الأمر يخص إعادة هيكلة وليس مجرد تعيين وإنهاء مهام؟ تعد التغييرات التي عرفتها قيادات الجيش والأجهزة الأمنية غير مسبوقة، بحيث تسارعت وتيرتها بشكل غير مألوف وشملت العديد من القطاعات العسكرية والأمنية دفعة واحدة، وفي مدة زمنية قصيرة. وحتى وإن كانت المؤسسة العسكرية المعروفة بـ "الصامتة الكبرى...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال