في الوقت الذي قطعت المؤسسات التعليمية الإفريقية حتى لا نقول الأوروبية أشواطا هائلة في مسيرتها التعليمية وتطوير مناهجها التدريسية، وذلك عبر إيلائها كل الرعاية والاهتمام بهدف تطوير التحصيل العلمي للتلميذ والحصول على نتائج نوعية وثمار تربوية واضحة، لاتزال المدارس التربوية الجزائرية تقبع في دوامة من المشاكل الخاصة ببنيتها القاعدية وهياكلها المؤسساتية، ليبقى التركيز على المناهج المُدرّسة ونوعية الطريقة التربوية الصحيحة وكذا التعامل السوسيو سيكولوجي مع التلميذ في هذه العملية المعقدة مرتبطا بكلمة “إنجاز مع وقف التنفيذ”! ليس أدلَّ على هذا من الوضعية التي تتواجد عليها المدرسة الابتدائي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال