تكفل رياض محرز، لأيام، بمهام الدبلوماسي الجزائري الناشط، من أجل تلميع صورة الجزائر بالخارج، دون تكاليف تقع على كاهل الدولة، ولا مقر ولا حرس ولا حتى وجبات غداء وقهوة وشاي. وكان للجزائر، بفضل نجم ليستر سيتي، عنوانا بارزا، في ليلة من ليالي لندن، بعمر سنوات تقضيها حكومات في مساعي الترويج لبلادها، دونما ضمان لتحقيق الهدف، لكن محرز، يدري أو دون أن يدري، حقق ذلك، له ولبلاده، كما زج باسمها في زيارة عبد القادر مساهل إلى سوريا دون انقطاع، كذلك، كانت لافتة بارزة خلف ظهر محرز وهو يتسلم جائزة الأفضل في بريطانيا.الجزائر تحطم قفص الأسدفي أحايين عدة، ينتزع لاعبو الكرة مهام الدبلوماسية من السياسيين، ويضعونها ب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال