أثار الاهتمام الكبير للمجالس البلدية بقفة رمضان دون سواها من المساعدات التي تحتاجها الأسرة الجزائرية طيلة السنة فضول بعض المحسنين، خاصة أن أغلب البلديات تطالب رجال المال والأعمال المساهمين في العملية بتقديم مبالغ مالية دون سواها من الإعانات، بحجة العمل على توفير قفة متشابهة. وتسر بعض الجهات بأن مبالغ ضخمة تصب في هذا المجال، ما يثير التساؤل هل هو سباق لتحقيق أكبر عدد من الفقراء المحتاجين للقفة؟ أم في الأمر “إن” في غياب الرقابة، خاصة بعد انخراط الجمعيات في العملية؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال