استنادا إلى مصادر برلمانية عليمة، فإن مقاعد سلطة السمعي البصري الثمانية المتبقية، ستكون محتكرة بصفة شبه كلية من قبل صحفيين حاليين وسابقين عملوا، في السنوات الأخيرة، ضمن أطقم الحملة الانتخابية للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، ولهم انتماء سياسي محدد، إما التجمع الوطني الديمقراطي أو حزب جبهة التحرير الوطني، أي لجنة محسوبة على السلطة، ما يجعلها بحق لجنة مساندة بامتياز.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال