يبقى هذا الهيكل الإداري التابع سابقا لبنك الفلاحة والتنمية الريفية، وسط مدينة عين تموشنت، على حاله منذ زلزال 1999، حيث لم تحرك السلطات ساكنا قصد استغلاله لفائدة المصلحة العامة، قبل الاستحواذ عليه في إطار الاستثمار، مثلما وقع لبعض مقرات المؤسسات، إذ يبقى هذا الهيكل الضخم يشوه المنظر العام لعاصمة الولاية عين تموشنت، رغم موقعه الاستراتيجي الهام، ورغم أن الدولة وفرت آنذاك أغلفة مالية مهمة لإعادة الاعتبار للبنايات التي مسها الزلزال.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال