يبرز مفوض السلم والأمن في الاتحاد الإفريقي سابقا، الدبلوماسي الجزائري إسماعيل شرڤي، تنامي الرفض الشعبي والضجر المتسارع لدول الساحل الإفريقي من الوجود الأجنبي على أراضيها بالموازاة مع التقصير الدولي في إمداد جيوش المنطقة بالإمكانيات اللازمة لمكافحة الإرهاب. ويلفت شرڤي، في حديث خص به "الخبر"، النظر إلى صحوة المجتمع الدولي من سباته حيال خطورة ممارسات المغرب على السلم والأمن في المنطقة، متحدثا أيضا عن الدور الجزائري في إعادة بناء المؤسسات وتحقيق انطلاقة جديدة للأشقاء في ليبيا. كيف تقيمون أوضاع القارة الإفريقية وأنتم ترصدون ما يحدث فيها عن بعد، هل تغيرت وفي أي اتجاه؟ إن القارة الإفريقية م...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال