واجه الأمين العام للأرندي، أحمد أويحيى، خلال إلقائه كلمته في احتفالية الذكرى الـ21 لتأسيس حزبه، التي احتضنتها قاعة سيدي عبدون بمدينة بسكرة، صافرات الاستهجان التي أطلقها مجموعة من طلبة التربية البدنية المضربين للمطالبة بالتوظيف، الذين صاحوا مرددين “صامدون.. صامدون”، ولم يجد ما يرد به إلا “فوضويون.. فوضويون”، داعيا الحضور إلى الرد عليهم. وكانت هذه النقطة السوداء الوحيدة التي أفلتت من قبضة المنظمين في هذه الزيارة الحزبية التي كانت بتوابل حكومية.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال