غابت القضايا الهامة التي تأخذ أبعادا سياسية عن اهتمام الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، خلال اجتماع مجلس الوزراء الذي عقد أول أمس. فقد غطت المخاوف من أزمة سعر النفط على ملفات تثير جدلا حادا حاليا، وأبرزها سجن الجنرالين حسين بن حديد وعبد القادر آيت وعرابي، وتصريحات مدني مزراڤ في حق الرئيس.أمران أساسيان تضمنهما بيان مجلس الوزراء: أولا الاعتراف بأن الأفق مظلم وعلى لسان الرئيس ولأول مرة. وثانيا مطالبة الحكومة بشرح هذا الوضع للمواطنين، لكن من دون تخويفهم. لذلك جاء التسليم بخطورة الوضع المالي مرفقا بتطمينات حول الحفاظ على المكاسب الاجتماعية كالسكن ودعم أسعار المواد الغذائية الأساسية. معنى ذلك أن سيا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال